الجمعة، سبتمبر 25، 2009


والله أنا موضوع الحاج فاروق حسني ده , عاملي فجوة

فجوة دي مقتبسة من فيلم كباريه_

المهم أنا بصدد كتابة مقال عن المعلم وعن وزارة الثقافة عموما
مقال ايه بقى ماقولكش لا تقولي ,فهمي هويدي ولا إبراهيم عيسى إنسى

إنتظروني

الاثنين، سبتمبر 21، 2009

لا يعرف لماذا سافر ولا متى سيرجع,اتهموه سابقا أنه (مش بتاع شغل), لم يحتفظ بأي وظيفة

أكثر من 6 أشهر, كان دائما ما يختلق المشكلات مع زملائه في العمل, وكانت وجهة نظره,

أن عدم النظام هو ما يخلق المشكلات, كان يردد في فخر (أنا مايعجبنيش الحال المايل),

وإذا أراد أن يقوي من منطقه أضاف(من رأى منكم منكرا يا أخي) ولكنه كان يعرف أن

الحب والكره هو ما يتحكم في تصرفاته, فمن الممكن أن يتغاضي عن أي خطأ إذا أرتكبه

من يحبه, بل كان يحاول إصلاحه, أما لو العكس , فكان أول من يواجهه مرتكب الخطأ,

وبهذا زادت عداواته, تقريبا لم يبقى له أي من أصدقائه,

الثلاثاء، سبتمبر 15، 2009

بدأ يراجع حساباته, في أجازته الأخيرة ,

 ألح عليه والده ان يتزوج,تحدثا عن مرضه المزمن ,

الذي يحصد أرواح زملائه ,إذا غاب أحدهم لمدة محددة ,

فيعرف الجميع أن دوره قد حان, ويبدأوا بالترحم عليه, لا يخلو

 الأمر من بعض المزايا, أهمها أفساح مكان لمريض آخر, يحكي

عن أحد زملائه دخلت ابره كبيره في شرايينه ,ولم يستطع الأطباء

 اخراجها,سافر إلى القاهرة وبعد الفترة المحددة...انتابت أحد


زملائه نوبة بكاء

_حرام عليكم موتوا الراجل 
  

الجمعة، سبتمبر 04، 2009

كانت دايما بتقولي, احنا شبه بعض في حاجات كتير , وكنت مستني أي خطوة ايجابية منها , بس للأسف طموحها كان عائق في طريقنا , مع أني كنت مستعد أضحي علشانها ,يعني أحيانا كنت بدفع في الميكروباص ,بس ده ماكانش كفاية ,ماكنتش عارف أرضيها ازاي ,عرضت عليها كتير أن اجيبلها كوكتيل ,بس كانت بترفض ,ولما كنت بلح عليها ,كانت بتصر علي التمسك برأيها ,فزاد اعجابي بشخصيتها القوية,كنت مؤمن أنها عندها رسالة بتحاول توصلها لأكبر قدر من المجتمع, فكانت بتستغل القطارات المزدحمة لهذا الهدف النبيل ,وعشان كدة كنت كل ما أشوفها بتنشر الرسالة كنت ببعد وأدعي ربنا أن تنشف بسرعة وتلم الرسالة ,ولما حاولت أعرف هي بتدعو لأيه,أتنرفز الأخ حديث العهد بالايمان,وكادت أن تتطور الأمور , فطلبت هي بكل الثقة أني أقوم ,وأروح أقعد في عربية تانية علشان تركز في الدعوة,وعمري مازعلت منها ,صحيح كانت بتراودني أفكار شريرة ,أني أبلغ عنها أمن الدولة,بس فضلت الأفكار في دماغي ,ولم أجرؤ على البوح بها لغيري

الخميس، سبتمبر 03، 2009

نفسي أبطل كسل حاسس ان لو لقيت حد يشجعني هأبقى حاجة تانية على أساس أني الوقتي حاجة أولانيةو المهم الحد ده يبقى واحدة,لأني زهقت بقى, يرضيكو أنى من سن 11 سنة لم أختلط كرهت الجامعة بسبب عدم الأختلاط, تصدقوا أن طلبة جامعة الأزهر بيركبوا القطر مخصوص علشان فيه أختلاط, انا أعرف طلبة كان بيركبوا القطر بس يعني رايح جاي في القطر ومبيروحوش الجامعة, وانا كمان كنت حابب الحكاية دى والله أنا مرة (مرة دى اللي بتتقال في النكت أنا راجل وسيد الرجالة)المهم مرة طقت في دماغي وسبت الامتحانات اللي كانت يوم ويوم وقلت أنا هاروح بقى كله يقولي يابني ماينفعش دي المادة صعبة ومش هتلحق تخلصها وأنا ولا هاممني يا جماعة دي آخر مادة ولازم أشوفها قبل ما الترم يخلص , أنا كنت متفائل قوي , مش عارف كدة ساعات بيجيلي شعور أو أحساس( أختارو أنتو الكلمة المناسبة ماهو لازم يبقى بوست تفعالي علشان محدش ينام) أن هاشوفها واليوم ده بيقبى ايزي وفعلا دورت عليها في القطر ولقيتها وتكلمنا وأنا كنت طاير , كانت الله يمسيها بالخير (مطرح ماهي قاعدة وزمانها كبرت وبقت أم ) طموحة أوي وكانت بتكلمني شفقة أصل أنا كنت طيب وبرضى بقليلي وهي كانت في المرحلة دي بتبحث عن الرجل المناسب اللي هايكمل معاها مشوار حياتها والقطر كان زحمة فقاعدة الاختيار كانت كبيرة قوي عندها , كنت كل ماشوفها ألاقيها بتختبر واحد شكل حتى لقيتها مرة قاعدة مع جوز كمسارية أتاريها كانت ضاربة أشتراك المكيف لأنها ملقتش حد مناسب في المميز ,مش قولتلكو طموحة

FEEDJIT Live Traffic Map

FEEDJIT Live Traffic Feed